نظم التحالف الوطنى لدعم الشرعية بمدينة فاقوس مسيرة حاشدة انطلقت بعد صلاة ظهر اليوم الأربعاء ، من مسجد السعيد و جابت شوارع المدينة ، و حمل المتظاهرون نعوشاً رمزية للذين سقطوا أمام النصب التذكاري .
لاقت المسيرة تأييداً واسعاً من الأهالى، و ردد المشاركون هتافات تندد ببشاعة مجزرة النصب التذكارى منها "يا الله يا الله قتلوا إخوانا في الصلاة ، ارحل يا سيسي مرسي رئيسي، الشعب يحيي صمود الرئيس، ما تعبناش ما تعبناش.. الحرية مش ببلاش، كل دول إرهابيين .. يا خاين يا بن الخاينين، يا سيسي يا كداب.. الإسلام مش إرهاب ، الحكاية مش إخوان.. هي حرب على الإسلام" كما رفعوا لافتات تطالب بعودة الرئيس المنتخب للبلاد و عودة الدستور المعبر عن إرادة الشعب المصرى .
من جانبه أكد خالد فتيان أحد قيادات الإخوان المسلمين بفاقوس استمرار المسيرات و الفعاليات حتى تتحقق مطالب الشعب.
وقال إنهم يستخدمون كل الوسائل و الفعاليات الرافضة للإنقلاب الدموى على الشرعية بشكل سلمى .
شارك فى المسيرة من قيادات جماعة الإخوان بفاقوس الدكتور أمجد عبد العزيز و الدكتور عبد العال صقر و الدكتور محمد صبحى مسئول القسم السياسى بالجماعة بمكتب شمال الشرقية ، و انتهت المسيرة بدعاء من الشيخ محمد حامد أمام مسجد العيداروس .
لاقت المسيرة تأييداً واسعاً من الأهالى، و ردد المشاركون هتافات تندد ببشاعة مجزرة النصب التذكارى منها "يا الله يا الله قتلوا إخوانا في الصلاة ، ارحل يا سيسي مرسي رئيسي، الشعب يحيي صمود الرئيس، ما تعبناش ما تعبناش.. الحرية مش ببلاش، كل دول إرهابيين .. يا خاين يا بن الخاينين، يا سيسي يا كداب.. الإسلام مش إرهاب ، الحكاية مش إخوان.. هي حرب على الإسلام" كما رفعوا لافتات تطالب بعودة الرئيس المنتخب للبلاد و عودة الدستور المعبر عن إرادة الشعب المصرى .
من جانبه أكد خالد فتيان أحد قيادات الإخوان المسلمين بفاقوس استمرار المسيرات و الفعاليات حتى تتحقق مطالب الشعب.
وقال إنهم يستخدمون كل الوسائل و الفعاليات الرافضة للإنقلاب الدموى على الشرعية بشكل سلمى .
شارك فى المسيرة من قيادات جماعة الإخوان بفاقوس الدكتور أمجد عبد العزيز و الدكتور عبد العال صقر و الدكتور محمد صبحى مسئول القسم السياسى بالجماعة بمكتب شمال الشرقية ، و انتهت المسيرة بدعاء من الشيخ محمد حامد أمام مسجد العيداروس .
واستغرقت المسيرة حوالي ساعة و نصف تقريباً ، ثم استقلوا سيارات الميكروباص
المكلفة بنقلهم لأمكان إقامتهم و انصرفوا في هدوء دون وقوع اشتباكات بينهم
و بين الأهالي .














































