طالب سائقو سيارات الأجرة بموقف فاقوس – الإسماعيلية من الحكومة إعطاء زملائهم مهلة لتوفيق أوضاعهم فيما يخص موضوع الكشف عن المخدرات من خلال تحليل بول السائق حتى يتسنى لهم الإقلاع عن تلك العادة السيئة و يكفوا عن تعاطي الترامادول .
و شكا السائقون من تكسير الأسفلت و الذي يؤدي بدوره إلى تكسير العفشة – على حد قولهم - بسبب سيارات المحاجر التي تحمل فوق حمولتها المقررة و هذا يظهر جلياً في الحفر الموجودة بكوبري السحارة فضلاً عن قيام سيارات مجلس المدينة برش المياه التي تساهم في تفاقم المشكلة و المزيد من تكسير الأسفلت ناهيك عن المطبات العشوائية التي وصل عددها إلى 50 مطب في مسافة لا تزيد عن 25 كيلو من فاقوس إلى الصالحية .
و فتح السائقون قلوبهم لـ "فاقوس بلدي" و تحدثوا في موضوعات شتى فمثلاً التراخيص التى زادت 150 جنيه بدون إيصالات علماً بأن محافظة الإسماعيلية خالية من تلك الرسوم ، كما أن رسوم نقل الملكية أصبحت 500 جنيه .
و لكي يستطيع السائق إستخراج الرخصة المهنية يتوجب عليه دفع 1200 جنيه بخلاف الإكراميات و هو مبلغ قد لا يتوفر مع غالبية السائقين .
أضاف السائقون أن المعاش لا يزيد عن 400 جنيه و لا يستفيدون به في حالة المرض حيث قال نجل جودة على محمد النادي إن والدي يحمل رخصة قيادة أولى و مريض بالكبد و من الجائز دخوله في غيبوبة و بالرغم من ذلك قام الأطباء بلجنة قومسيون الأحرار باستخراج شهادة له بدون عجز حتى لا يتقاضي معاش مبكر .
يحتاج الموقف إلى فرد شرطة من مباحث المرور لفض النزاعات بين السائقين و الركاب و بعضهم البعض و ذكر أحدهم أنه توجه لوحدة مرور فاقوس لتجديد الرخصة و كان لزاماً عليه ركوب سيارة بدون مرايات لإجراء الإختبار بها !!.
من المشكلات الأخرى التي تحدث عنها السائقون مشكلة عدم وجود خدمات في الموقف فلا يوجد بواكي للسيارت كما أن إرتفاع أسعار زيوت السيارات أثرت سلباً على الحالة النفسية للسائقين مما جعلت معظم يقع فريسة لإدمان الأقراص المخدرة حتى يستطيع تحمل ما يلاقيه من مشكلات في الموقف و الطريق و أرجعوا كثرة الحوادث إلى الجرعات الزائدة التي قد تصل في بعض الأحيان إلى شريطين كاملين من الترامادول .
و ختاماً طالبوا رئيس مجلس مدينة فاقوس بعمل أسفلت جديد من أمام مطعم أبو سلام حتى كوبري الوحدة و دخول السيارات إلى داخل الموقف بعد إستكمال ما ينقصه من خدمات تتمثل في البواكي التي تحمي السيارة من الحر و المطر مما سينعكس على السيولة المرورية أمام مكتب البريد .
و شكا السائقون من تكسير الأسفلت و الذي يؤدي بدوره إلى تكسير العفشة – على حد قولهم - بسبب سيارات المحاجر التي تحمل فوق حمولتها المقررة و هذا يظهر جلياً في الحفر الموجودة بكوبري السحارة فضلاً عن قيام سيارات مجلس المدينة برش المياه التي تساهم في تفاقم المشكلة و المزيد من تكسير الأسفلت ناهيك عن المطبات العشوائية التي وصل عددها إلى 50 مطب في مسافة لا تزيد عن 25 كيلو من فاقوس إلى الصالحية .
و فتح السائقون قلوبهم لـ "فاقوس بلدي" و تحدثوا في موضوعات شتى فمثلاً التراخيص التى زادت 150 جنيه بدون إيصالات علماً بأن محافظة الإسماعيلية خالية من تلك الرسوم ، كما أن رسوم نقل الملكية أصبحت 500 جنيه .
و لكي يستطيع السائق إستخراج الرخصة المهنية يتوجب عليه دفع 1200 جنيه بخلاف الإكراميات و هو مبلغ قد لا يتوفر مع غالبية السائقين .
أضاف السائقون أن المعاش لا يزيد عن 400 جنيه و لا يستفيدون به في حالة المرض حيث قال نجل جودة على محمد النادي إن والدي يحمل رخصة قيادة أولى و مريض بالكبد و من الجائز دخوله في غيبوبة و بالرغم من ذلك قام الأطباء بلجنة قومسيون الأحرار باستخراج شهادة له بدون عجز حتى لا يتقاضي معاش مبكر .
يحتاج الموقف إلى فرد شرطة من مباحث المرور لفض النزاعات بين السائقين و الركاب و بعضهم البعض و ذكر أحدهم أنه توجه لوحدة مرور فاقوس لتجديد الرخصة و كان لزاماً عليه ركوب سيارة بدون مرايات لإجراء الإختبار بها !!.
من المشكلات الأخرى التي تحدث عنها السائقون مشكلة عدم وجود خدمات في الموقف فلا يوجد بواكي للسيارت كما أن إرتفاع أسعار زيوت السيارات أثرت سلباً على الحالة النفسية للسائقين مما جعلت معظم يقع فريسة لإدمان الأقراص المخدرة حتى يستطيع تحمل ما يلاقيه من مشكلات في الموقف و الطريق و أرجعوا كثرة الحوادث إلى الجرعات الزائدة التي قد تصل في بعض الأحيان إلى شريطين كاملين من الترامادول .
و ختاماً طالبوا رئيس مجلس مدينة فاقوس بعمل أسفلت جديد من أمام مطعم أبو سلام حتى كوبري الوحدة و دخول السيارات إلى داخل الموقف بعد إستكمال ما ينقصه من خدمات تتمثل في البواكي التي تحمي السيارة من الحر و المطر مما سينعكس على السيولة المرورية أمام مكتب البريد .