أصدر مجلس تأديب العاملين بجامعة الزقازيق برئاسة كل من عايدة سيد أحمد أمين عام الجامعة ومستشار مجلس الدولة قراراً ببراءة ناصر الجندي مدير عام بالعلاقات العامة بجامعة الزقازيق من التهمة المنسوبة إليه بتسريب الملف الطبي للرئيس المعزول د.محمد مرسي طبقاً لشهادة الشهود لعدم وجود أدلة لإدانته.
قال الجندي ، إنه بعد ثبوت براءته سيبادر باقامة دعوي قضائية ضد الرئيس المعزول لعدم إعلان الرئيس المعزول بمرضه والذي كان من حق الجميع من أبناء الوطن معرفته. حفاظاً علي سلامة وأمن الوطن إلي جانب رفع دعوي قضائية أخري ضد د. محمد عبدالعال رئيس الجامعة بصفته الشخصية والوظيفية للمطالبة برد كرامته المعنوية والأدبية إلي جانب مقاضاة شهود الزور.
أضاف الجندي أن الحكاية بدأت من إعلان الإنتخابات الرئاسية في 18 يونيو 2012 وإلصاق تهمة تسريب الملف الطبي الخاص بمرض الرئيس به والذي كان يتضمن مرضه لافتاً إلي أن مرض الرئيس وعلاجه كان ضمن مضبطة مجلس الجامعة عندما تم الموافقة علي صرف العلاج .
قال الجندي ، إنه بعد ثبوت براءته سيبادر باقامة دعوي قضائية ضد الرئيس المعزول لعدم إعلان الرئيس المعزول بمرضه والذي كان من حق الجميع من أبناء الوطن معرفته. حفاظاً علي سلامة وأمن الوطن إلي جانب رفع دعوي قضائية أخري ضد د. محمد عبدالعال رئيس الجامعة بصفته الشخصية والوظيفية للمطالبة برد كرامته المعنوية والأدبية إلي جانب مقاضاة شهود الزور.
أضاف الجندي أن الحكاية بدأت من إعلان الإنتخابات الرئاسية في 18 يونيو 2012 وإلصاق تهمة تسريب الملف الطبي الخاص بمرض الرئيس به والذي كان يتضمن مرضه لافتاً إلي أن مرض الرئيس وعلاجه كان ضمن مضبطة مجلس الجامعة عندما تم الموافقة علي صرف العلاج .
أوضح الجندي أنه مع تفجر الأزمة تعرض لمضايقات دامت العام و نصف العام امتدت إلي عمله و حرمانه من أداء واجبه الوظيفي المكلف به من قبل رؤساء الجامعة السابقين و أن هذه هي المرة الأولي التي يتم فيها إحالته لمجلس تأديب رغم حصوله علي 37 شهادة تقدير و حصوله أيضاً علي اللقب المثالي للعاملين بالجامعة لمدة أربع سنوات في عهد د. ماهر الدمياطي رئيس الجامعة السابق .
أوضح أنه تلقي أيضاً مضايقات و تهديدات علي هاتفه المحمول من أفراد ينتمون لجماعة الإخوان المسلمين و أنه عاش في رعب وأنه كان علي ثقة بأن الله سينصره علاوة بالدفع ببعض الشهود الزور ضده لإثبات تسريبه الملف .
قال الجندي إنه كان الشرارة لعزل مرسي بعد تعاطف المئات من أبناء المحافظة و وقوف وسائل الإعلام المختلفة و المحترمة معه لإظهار الحقيقة منوهاً إلي أنه في قمة السعادة بظهور براءته من التهمة الملفقة له و أنهم كانوا يريدونه كبش فداء لكن الله سلم و نصر الحق .
طالب الجندي الرئيس المؤقت المستشار عدلي منصور عزل رئيس الجامعة و قياداتها التي تنتمي لجماعة الإخوان المسلمين لما ألحقوا به من أضرار أصابته و أفراد أسرته لافتاً إلي أنه لم ييأس أمام وسائل الإضطهاد المختلفة ضده و أنه كان علي يقين بأن الحق سيكون بجانبه داعياً أي مظلوم بعدم اليأس من رحمة الله حباً في هذه البلاد.
أكد الجندي أن رئيس الجامعة لم يفتح ملف التحقيقات إلا بعد تولي الرئيس المعزول سدة الحكم ليظهر الولاء و الطاعة على حسابه رغم أنه ليس مختصاً بالملف الطبي للرئيس المعزول وأن الملف موجود بـ 24 مكاناً بالجامعة لافتاً بأن تأييده للفريق أحمد شفيق كان من ضمن الأسباب التي أدت إلي الإنتقام منه و إحالته إلي مجلس التأديب و الحمد لله ظهرت براءته بعد عام ونصف العام و أن يعيش فرحة غامرة لظهور براءته قبل عيد الفطر المبارك و هي أسعد لحظات عمره.
توجه الجندي بالشكر لقضاء مصر العادل و المنصف و أشار إلي أنه سينظم حفلاً لأهالي بلدته فاقوس الذين وقفوا بجواره في محنته.
كانت الجامعة قد أحالت الجندي لمجلس تأديب لاتهامه بتسريب الملف الطبي للرئيس خلال فترة انتخابات الرئاسة.
أوضح أنه تلقي أيضاً مضايقات و تهديدات علي هاتفه المحمول من أفراد ينتمون لجماعة الإخوان المسلمين و أنه عاش في رعب وأنه كان علي ثقة بأن الله سينصره علاوة بالدفع ببعض الشهود الزور ضده لإثبات تسريبه الملف .
قال الجندي إنه كان الشرارة لعزل مرسي بعد تعاطف المئات من أبناء المحافظة و وقوف وسائل الإعلام المختلفة و المحترمة معه لإظهار الحقيقة منوهاً إلي أنه في قمة السعادة بظهور براءته من التهمة الملفقة له و أنهم كانوا يريدونه كبش فداء لكن الله سلم و نصر الحق .
طالب الجندي الرئيس المؤقت المستشار عدلي منصور عزل رئيس الجامعة و قياداتها التي تنتمي لجماعة الإخوان المسلمين لما ألحقوا به من أضرار أصابته و أفراد أسرته لافتاً إلي أنه لم ييأس أمام وسائل الإضطهاد المختلفة ضده و أنه كان علي يقين بأن الحق سيكون بجانبه داعياً أي مظلوم بعدم اليأس من رحمة الله حباً في هذه البلاد.
أكد الجندي أن رئيس الجامعة لم يفتح ملف التحقيقات إلا بعد تولي الرئيس المعزول سدة الحكم ليظهر الولاء و الطاعة على حسابه رغم أنه ليس مختصاً بالملف الطبي للرئيس المعزول وأن الملف موجود بـ 24 مكاناً بالجامعة لافتاً بأن تأييده للفريق أحمد شفيق كان من ضمن الأسباب التي أدت إلي الإنتقام منه و إحالته إلي مجلس التأديب و الحمد لله ظهرت براءته بعد عام ونصف العام و أن يعيش فرحة غامرة لظهور براءته قبل عيد الفطر المبارك و هي أسعد لحظات عمره.
توجه الجندي بالشكر لقضاء مصر العادل و المنصف و أشار إلي أنه سينظم حفلاً لأهالي بلدته فاقوس الذين وقفوا بجواره في محنته.
كانت الجامعة قد أحالت الجندي لمجلس تأديب لاتهامه بتسريب الملف الطبي للرئيس خلال فترة انتخابات الرئاسة.