طالب العديد من خطباء الجمعة اليوم بمحافظة الشرقية عدم اراقة الدماء والتحلى بالصبر وعدم استخدام السلاح فى وجه المسلمين بعضهم البعض .
وطالب الشيخ” محمد ابراهيم ، خطيب مسجد التقوى بمنيا القمح ، بضرورة رفض المصريين إراقة الدماء وتجنب الفتنة ومنع أراقة الدماء، مطالباً بتدخل العقلاء وشيوخ مصر من أجل إيجاد حل لأزمة اعتصام رابعة بالقاهرة حتي لا تسيل الدماء .
وقال ” ابراهيم ” نحن جميعا مصريين و الموجودين في رابعة مصريين و المطالبين بفض الإعتصام مصريين و لا يجب علي المصري المسلم إراقة دم أخيه المسلم، وسيحاسب الله الجميع سواء من شارك أو صمت خلال إهدار دماء المصريين.
وفى مسجد ابو بكر بمدينة بلبيس وجه الشيخ ياسر سعيد” رسالة الي المتصارعين في مصر، طالبهم خلالها بالتعلم من التاريخ الذي أكد أن أهدار الدماء وسفكها لا يُصلح شيئاً و لا يأتي بنتيجة بل يتسبب في إراقة المزيد من الدماء ، و هو ما لا نريد أن نشاهده في مصر.
وأنتقد خطيب المسجد إعتماد الأطراف المتصارعة سيساسياً في مصر علي مواقف الولايات المتحدة الأمريكية، مؤكداً أن ما تقوم به أمريكا هو اللعب بأبناء الشعب المصري سواء المؤيد او المعارض ، فمرة تخرج السفيرة الامريكية في مصر لتؤيد الإخوان المسلمين ومرة أخري يخرج وزير الخارجية الأمريكي و يؤيد معارضي الرئيس المعزول محمد مرسي ، فأمريكا لا تريد سوي الخراب في مصر و لا تريد سوي اشعال الحرب الأهلية في مصر و يجب علي الجميع الحذر .
وطالب الشيخ” محمد ابراهيم ، خطيب مسجد التقوى بمنيا القمح ، بضرورة رفض المصريين إراقة الدماء وتجنب الفتنة ومنع أراقة الدماء، مطالباً بتدخل العقلاء وشيوخ مصر من أجل إيجاد حل لأزمة اعتصام رابعة بالقاهرة حتي لا تسيل الدماء .
وقال ” ابراهيم ” نحن جميعا مصريين و الموجودين في رابعة مصريين و المطالبين بفض الإعتصام مصريين و لا يجب علي المصري المسلم إراقة دم أخيه المسلم، وسيحاسب الله الجميع سواء من شارك أو صمت خلال إهدار دماء المصريين.
وفى مسجد ابو بكر بمدينة بلبيس وجه الشيخ ياسر سعيد” رسالة الي المتصارعين في مصر، طالبهم خلالها بالتعلم من التاريخ الذي أكد أن أهدار الدماء وسفكها لا يُصلح شيئاً و لا يأتي بنتيجة بل يتسبب في إراقة المزيد من الدماء ، و هو ما لا نريد أن نشاهده في مصر.
وأنتقد خطيب المسجد إعتماد الأطراف المتصارعة سيساسياً في مصر علي مواقف الولايات المتحدة الأمريكية، مؤكداً أن ما تقوم به أمريكا هو اللعب بأبناء الشعب المصري سواء المؤيد او المعارض ، فمرة تخرج السفيرة الامريكية في مصر لتؤيد الإخوان المسلمين ومرة أخري يخرج وزير الخارجية الأمريكي و يؤيد معارضي الرئيس المعزول محمد مرسي ، فأمريكا لا تريد سوي الخراب في مصر و لا تريد سوي اشعال الحرب الأهلية في مصر و يجب علي الجميع الحذر .