وقعت اشتباكات عنيفة بين أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي، و أهالي أبو حماد عقب صلاة التراويح ، و دارت الإشتباكات بينهما بالعصي والرشق بالحجارة و طلقات الخرطوش .
وأسفرت تلك الاشتباكات عن إصابة 36 بينهم 14 حالة مصابة بطلقات الخرطوش في قرية الحلمية التابعة لمركز أبو حماد ، نتيجة التراشق بالحجارة وإطلاق المولوتوف والخرطوش بطريقة عشوائية، بين الطرفين.
انطلقت المسيرة بعد صلاة التراويح ضمت العشرات من جماعة الإخوان المسلمين و التى لم تستمر أكثر من نصف ساعة بسبب ترديدهم هتافات معادية للجيش كان من أبرزها " "ارحل يا سيسي.. مرسي رئيسي"، "عسكر عسكر عسكر ليه.. هو معسكر و لا إيه ؟"، "سيسي سيسي سيسي إيه.. أتخن منه و دسنا عليه"، "الشعب يريد إعدام السفاح" للمطالبة برحيل العسكر عن الحكم وعودة الرئيس المعزول ، حيث وقعت على أثرها مشادات كلامية تطورت إلى اشتباكات بالطوب و الحجارة مما أسفر عن وقوع عشرات المصابين بكدمات وسحجات متفرقة بالجسم نتيجة التراشق بالطوب والحجارة ، وتم نقلهم إلى مستشفى أبو حماد لتلقيهم العلاج اللازم .
وأسفرت تلك الاشتباكات عن إصابة 36 بينهم 14 حالة مصابة بطلقات الخرطوش في قرية الحلمية التابعة لمركز أبو حماد ، نتيجة التراشق بالحجارة وإطلاق المولوتوف والخرطوش بطريقة عشوائية، بين الطرفين.
انطلقت المسيرة بعد صلاة التراويح ضمت العشرات من جماعة الإخوان المسلمين و التى لم تستمر أكثر من نصف ساعة بسبب ترديدهم هتافات معادية للجيش كان من أبرزها " "ارحل يا سيسي.. مرسي رئيسي"، "عسكر عسكر عسكر ليه.. هو معسكر و لا إيه ؟"، "سيسي سيسي سيسي إيه.. أتخن منه و دسنا عليه"، "الشعب يريد إعدام السفاح" للمطالبة برحيل العسكر عن الحكم وعودة الرئيس المعزول ، حيث وقعت على أثرها مشادات كلامية تطورت إلى اشتباكات بالطوب و الحجارة مما أسفر عن وقوع عشرات المصابين بكدمات وسحجات متفرقة بالجسم نتيجة التراشق بالطوب والحجارة ، وتم نقلهم إلى مستشفى أبو حماد لتلقيهم العلاج اللازم .
وفى السياق ذاته انطلقت فى القرية مسيرة مؤيدة للقوات المسلحة والفريق أول عبد
الفتاح السيسى وزير الدفاع و اللواء محمد ابراهيم وزير الداخلية لإعطائهم
تفويضاً لفض اعتصامات الموجودة بميدان النهضة واشارة رابعة العدوية .