أدان المهندس سعيد عامر ، الأمين العام لحزب «حراس الثورة» بالشرقية ، المحاولة الآثمة لإغتيال وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم ، لافتاً إلى أنها ليست غريبة على من استحلوا ضرب النار من أعلى بيوت الله عز و جل .
و أضاف "عامر" : "ليست بالغريبة على من استمعوا لفتاوى شيوخ الضلال و الفتنة الذين افتوا بأن الإعتكاف فى رابعة أفضل من الإعتكاف فى مسجد رسول الله صلى الله عليه و سلم ، و ليست بالغريبة على من قتلوا أبرياء و دفنوهم فى حديقة مسجد رابعة ، و ليست بالغريبة على من سخّروا الدين لأهوائهم الشخصية" .
و تابع : "أعتقد إن كانت هذه المحاولة هى أول محاولة اغتيال لمسئول أمنى بعد ثورة 30 يونيو إلا أنها ليست الأخيرة ، و أخيراً أقول لمن صدعوا رؤوسنا بأنهم يحملون على عاتقهم تطبيق الشريعة الإسلامية : "فى أى دين يحل قتل مسئول و إصابة طفل و بتر قدميه ؟ إنا لله وإنا إليه راجعون"
و تابع : "أعتقد إن كانت هذه المحاولة هى أول محاولة اغتيال لمسئول أمنى بعد ثورة 30 يونيو إلا أنها ليست الأخيرة ، و أخيراً أقول لمن صدعوا رؤوسنا بأنهم يحملون على عاتقهم تطبيق الشريعة الإسلامية : "فى أى دين يحل قتل مسئول و إصابة طفل و بتر قدميه ؟ إنا لله وإنا إليه راجعون"