شيعت محافظة الشرقية العديد من جنائز الذين لقوا مصرعهم في حادث فض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة لليوم الثانى علي التوالي، فيما تحولت بعض هذه الجنائز إلي مسيرات تطالب بالقصاص، حسب تعبيرهم .
ففي قرية إنشاص الرمل شيع الآلاف منهم والقرى المجاورة، جنازة الدكتور علي عبدالنبي الصادق (طبيب صيدلي)، خارجين من مسجد عباس بالقرية ، و رفع بعضهم صورًا للشهيد، و لافتات منها "اختلف مع الإخوان و لكن كن إنسان".
وفي قرية حوض الطرفة شيع الآلاف محمد فؤاد بعد ظهر اليوم السبت، وحضر تشييع الجثمان العديد من قيادات جماعة الإخوان المسلمون وحزب الحرية والعدالة، وتحولت الجنازة إلي مسيرة مطالبة بحق الشهيد والقصاص .
كما شيعت قرية صفط زريق جثمان مصطفي مجاهد ورفع نجله صاحب الأعوام العشرة صورًا لوالده مقتولًا مبتسمًا مرددًا هتافات ألهبت مشاعر الآلاف من المشيعين، وتحولت جنازته إلي مسيرة مناهضة للحكم الحالي ومطالبين بحق الشهيد والقصاص له .
كما شعيت قرية صافور مكز ديرب نجم جنازة المهندس محمود مندور صاحب الـ 27 عاماً ، و جنازة عاصم مصطفى المنسى، وفهمى أحمد عبدالمعطى .
وفي قرية هربيط مركز أبوكبير هتف الآلاف من أبناء القرية والقري المجاورة "يا اللي إديت السيسي تفويض.. متعزيش فى الشهيد"، و"عسكر عسكر تانى ليه.. هى تكية و لا إيه"، و"حسبي الله ونعم الوكيل"، وبهذه الهتافات تحولت جنازة الشهيد محمود عبدالمعين إلى مسيرة جابت شوارع قرية هربيط .
ففي قرية إنشاص الرمل شيع الآلاف منهم والقرى المجاورة، جنازة الدكتور علي عبدالنبي الصادق (طبيب صيدلي)، خارجين من مسجد عباس بالقرية ، و رفع بعضهم صورًا للشهيد، و لافتات منها "اختلف مع الإخوان و لكن كن إنسان".
وفي قرية حوض الطرفة شيع الآلاف محمد فؤاد بعد ظهر اليوم السبت، وحضر تشييع الجثمان العديد من قيادات جماعة الإخوان المسلمون وحزب الحرية والعدالة، وتحولت الجنازة إلي مسيرة مطالبة بحق الشهيد والقصاص .
كما شيعت قرية صفط زريق جثمان مصطفي مجاهد ورفع نجله صاحب الأعوام العشرة صورًا لوالده مقتولًا مبتسمًا مرددًا هتافات ألهبت مشاعر الآلاف من المشيعين، وتحولت جنازته إلي مسيرة مناهضة للحكم الحالي ومطالبين بحق الشهيد والقصاص له .
كما شعيت قرية صافور مكز ديرب نجم جنازة المهندس محمود مندور صاحب الـ 27 عاماً ، و جنازة عاصم مصطفى المنسى، وفهمى أحمد عبدالمعطى .
وفي قرية هربيط مركز أبوكبير هتف الآلاف من أبناء القرية والقري المجاورة "يا اللي إديت السيسي تفويض.. متعزيش فى الشهيد"، و"عسكر عسكر تانى ليه.. هى تكية و لا إيه"، و"حسبي الله ونعم الوكيل"، وبهذه الهتافات تحولت جنازة الشهيد محمود عبدالمعين إلى مسيرة جابت شوارع قرية هربيط .
