يُعانى الآلاف من أهالى قرية «العزازي» التابعة لمركز فاقوس ، من إهمال جسيم فى القطاع الصحي .
وذلك بسبب سوء الأوضاع بالوحدة الصحية التابعة للقرية، وعلى الرغم من أن الوحدة مجهزة بالأجهزة الحديثة والوسائل الطبية لكنها تبكى حالها بسبب تقصير المسئولين عن الوحدة .
يذكر أن الوحدة الصحية بقرية «العزازي» التابعة إدارياً لمدينة فاقوس ، لكنها تابعة للإدارة الصحية بالصالحية الجديدة و تم إنشائها منذ عام 2008 بتكلفة "3مليون جنيه "، وكذلك مُلحق بها صيدلية تحوى جميع الأدوية .
وعلى الرغم من ذلك تعاني من تقصير وإهمال جسيم، وبحسب ما أكد الأهالي بأن الوحدة بها حاليًا طبيب و"4" ممرضات وعامل واحد فقط، ولكن الطبيب لا يتواجد نهائيًا ويحضر مرة واحدة فقط عند تقاضي الراتب الشهرى، ويوجد له استراحة مخصصة لإقامته.
ومع ذلك لا يحضر ويمارس عمله فى خدمة أهالي القرية والتى يبلغ عدد سكانها "16" ألف نسمة.
وأشار أحد الأهالي بأن الطبيب الذى يُدير الوحدة، تم تعيينه على الدرجة الثالثة وهو بالامتياز ولكنه مقصر فى مباشرة عمله ومتابعة الوحدة والأهالى التى تجد معاناة عند مرض أطفالها حيث لايجدون طبيب أو وحدة صحية يذهبون إليها لإنقاذ حياتهم.
ويُناشد الأهالى الدكتور "عادل العدوى " وزير الصحة و" الدكتور "رضا عبد السلام " محافظ الشرقية والدكتور " عصام عامر " وكيل وزارة الصحة بالشرقية بالنظر إليهم والاهتمام بالوحدة الصحية بقرية العزازى والتى تم إنفاق ملايين الجنيهات عليها، ومع ذلك تعاني من إهمال جسيم مما يُهدد حياة أهالى القرية لسوء الخدمة الصحية ،وطالبوا المسئولين بسرعة تشغيل الوحدة الصحية وتفعيل العمل والخدمة بها لإنقاذ حياة الآلاف من المرضى من أهالي القرية .
وذلك بسبب سوء الأوضاع بالوحدة الصحية التابعة للقرية، وعلى الرغم من أن الوحدة مجهزة بالأجهزة الحديثة والوسائل الطبية لكنها تبكى حالها بسبب تقصير المسئولين عن الوحدة .
يذكر أن الوحدة الصحية بقرية «العزازي» التابعة إدارياً لمدينة فاقوس ، لكنها تابعة للإدارة الصحية بالصالحية الجديدة و تم إنشائها منذ عام 2008 بتكلفة "3مليون جنيه "، وكذلك مُلحق بها صيدلية تحوى جميع الأدوية .
وعلى الرغم من ذلك تعاني من تقصير وإهمال جسيم، وبحسب ما أكد الأهالي بأن الوحدة بها حاليًا طبيب و"4" ممرضات وعامل واحد فقط، ولكن الطبيب لا يتواجد نهائيًا ويحضر مرة واحدة فقط عند تقاضي الراتب الشهرى، ويوجد له استراحة مخصصة لإقامته.
ومع ذلك لا يحضر ويمارس عمله فى خدمة أهالي القرية والتى يبلغ عدد سكانها "16" ألف نسمة.
وأشار أحد الأهالي بأن الطبيب الذى يُدير الوحدة، تم تعيينه على الدرجة الثالثة وهو بالامتياز ولكنه مقصر فى مباشرة عمله ومتابعة الوحدة والأهالى التى تجد معاناة عند مرض أطفالها حيث لايجدون طبيب أو وحدة صحية يذهبون إليها لإنقاذ حياتهم.
ويُناشد الأهالى الدكتور "عادل العدوى " وزير الصحة و" الدكتور "رضا عبد السلام " محافظ الشرقية والدكتور " عصام عامر " وكيل وزارة الصحة بالشرقية بالنظر إليهم والاهتمام بالوحدة الصحية بقرية العزازى والتى تم إنفاق ملايين الجنيهات عليها، ومع ذلك تعاني من إهمال جسيم مما يُهدد حياة أهالى القرية لسوء الخدمة الصحية ،وطالبوا المسئولين بسرعة تشغيل الوحدة الصحية وتفعيل العمل والخدمة بها لإنقاذ حياة الآلاف من المرضى من أهالي القرية .