شهدت مدينة فاقوس جو من البهجة و المرح بمناسبة احتفال الأقباط بـ”أحد السعف”، الذي يطلق عليه أيضاً “أحد الشعانين” بجميع الكنائس بالمدينة ، وسط تواجد أمني مكثف باستخدام الحواجز و المتاريس أمام المطرانية و باقي الكنائس و بمشاركة مسلمين ومسيحيين .
يعد “أحد الشعانين” بداية أسبوع الآلام، وهو يوم ذكرى دخول السيد المسيح إلى مدينة القدس، و يحرص فيه ملايين الأقباط على الذهاب للكنائس لحضور القداس، ثم يحتفلون بتشكيل أعواد السعف على هيئة أشكال متنوعة، منه الإكسسوارات، والورود، وسنابل القمح، والتنزه بالحدائق العامة.
يعد “أحد الشعانين” بداية أسبوع الآلام، وهو يوم ذكرى دخول السيد المسيح إلى مدينة القدس، و يحرص فيه ملايين الأقباط على الذهاب للكنائس لحضور القداس، ثم يحتفلون بتشكيل أعواد السعف على هيئة أشكال متنوعة، منه الإكسسوارات، والورود، وسنابل القمح، والتنزه بالحدائق العامة.
وفي تصريحات خاصة لـ “فاقوس بلدي” ، قال هاني فهيم ” أمين صندوق مطرانية الشرقية و العاشر ” أن احتفالات “أحد السعف” تقصر على أداء الصلوات داخل الكنيسة و أن الإحتفالات تستمر لمدة أسبوع يتم فيها أداء الصلاة و الترانيم و هو ما يسمى بأسبوع “الآلام” حتى الخميس القادم إحياء لذكرى استقبال أهالي أورشليم للسيد المسيح بالسعف ترحيباً به .
