شهدت قرية القطاوية التابعة لمركز أبوحماد ، منذ قليل
من مساء اليوم الخميس، مشاجرة بالأسلحة النارية ، أسفرت عن مقتل شخص، و قيام
البعض من الأهالى بإشعال النيران بمنزل المتهم .
فيما انتقلت القيادات الأمنية بالمديرية وبمركز شرطة أبوحماد، وتم الدفع بسيارتين من الحماية المدنية للسيطرة على الحريق .
و قام الأهالي، بحصار المنزل لمدة 5 ساعات وإشعال النيران بكل محتوياته، و3
سيارات آخرين، حيث صعدت أسرة أمين حزب الحرية و العدالة إلى الطابق العلوى من المنزل بعد
إشعال النيران فيه، واقتحموا المنزل أمام الجميع، حتى أمسكوا بنجل أمين
الحزب وانهالوا عليه بالضرب حتى لفظ أنفاسه.
و ترجع أحداث الواقعة، بعد أن تصاعدت أزمة قرية القطاوية التابعة لمركز أبو حماد ، بعد مقتل ترزى على يد نجل أحد قيادات الإخوان بالقرية، وتصاعدت حدة الاشتباكات الى مقتل اثنين آخرين من الأهالي وإشعال النيران في مقر حزب الحرية والعدالة، و3 سيارات مملوكة لأسرة أمين الحزب، حيث تفقد اللواء محمد كمال جلال مدير أمن الشرقية وعدد من قيادات المديرية فى محاولة لحقن الدماء بالقرية، مناشدًا العقلاء بسرعة التدخل لوقف الاشتباكات، حتى لا تتفاقم الأزمة أكثر من ذلك.
وحاصر المئات من أهالي قرية القطاوية، مركز أبوحماد منزل عضو بحزب الحرية والعدالة بالقرية، وقاموا بإشعال النيران بالطابق الأول بمسكنه وسيارته، وذلك بعد قيام نجله يوسف 20 سنة طالب، بقتل ترزي وإصابة آخر بطلق ناري أثناء تدخلهم لفض مشاجرة بينه وبين آخرين، بسبب النت، ودفعت الأجهزة الأمنية بتشكيلات من الأمن المركزي للسيطرة على الموقف.
و ترجع أحداث الواقعة، بعد أن تصاعدت أزمة قرية القطاوية التابعة لمركز أبو حماد ، بعد مقتل ترزى على يد نجل أحد قيادات الإخوان بالقرية، وتصاعدت حدة الاشتباكات الى مقتل اثنين آخرين من الأهالي وإشعال النيران في مقر حزب الحرية والعدالة، و3 سيارات مملوكة لأسرة أمين الحزب، حيث تفقد اللواء محمد كمال جلال مدير أمن الشرقية وعدد من قيادات المديرية فى محاولة لحقن الدماء بالقرية، مناشدًا العقلاء بسرعة التدخل لوقف الاشتباكات، حتى لا تتفاقم الأزمة أكثر من ذلك.
وحاصر المئات من أهالي قرية القطاوية، مركز أبوحماد منزل عضو بحزب الحرية والعدالة بالقرية، وقاموا بإشعال النيران بالطابق الأول بمسكنه وسيارته، وذلك بعد قيام نجله يوسف 20 سنة طالب، بقتل ترزي وإصابة آخر بطلق ناري أثناء تدخلهم لفض مشاجرة بينه وبين آخرين، بسبب النت، ودفعت الأجهزة الأمنية بتشكيلات من الأمن المركزي للسيطرة على الموقف.