كتب - تامر فؤاد
كل يوم تنتهك حقوق المواطنين بالحسينية واليوم كوارث جديدة بشارع خليج الرمل ومنطقه شارع البقلى والشوارع المحيطة حيث قام السادة المسؤلين من مهندسين و عمال بتوصيل خط مياه جديد بتلك المنطقة و لكن للأسف يا فرحة ما تمت كما يقولون فكل شىء فى هذه البلدة بلا ضمير و بلا أدنى إحساس بالمسؤلية والانسان بلا قيمة كما ان كل شىء اصبح بلا قيمه ترك عمال الحفر بعد توصيل خط المياه و تركوا بعض الشوارع الحفل تملأها بين كل حفرة و أخرى متر أو مترين وبعض الشوارع تركوها كما هى و الأدهى من ذلك جاءت المطار تملأ تلك الحفر فلا يظهر ما تحتها و الكارثة تحت المياه فالحفر تلك ممتدة لمتر ومتران أو أكثر و المياه تغطيها تمام ولو مر رجل أو امرأة أو حتى طفل لوقع فيها و إنتهى أمره كذلك لو مرة بالشارع سياره او توكتوك لتحطم بمن فيه الى متى سيظل هذا المركز فى طى النسيان و إلى متى سيظل مسؤلى هذا البلد بلا رحمة أو ضمير ؟ أين ذهب الضمير يا مسؤلى الحسينية حسبنا الله ونعم الوكيل .
كل يوم تنتهك حقوق المواطنين بالحسينية واليوم كوارث جديدة بشارع خليج الرمل ومنطقه شارع البقلى والشوارع المحيطة حيث قام السادة المسؤلين من مهندسين و عمال بتوصيل خط مياه جديد بتلك المنطقة و لكن للأسف يا فرحة ما تمت كما يقولون فكل شىء فى هذه البلدة بلا ضمير و بلا أدنى إحساس بالمسؤلية والانسان بلا قيمة كما ان كل شىء اصبح بلا قيمه ترك عمال الحفر بعد توصيل خط المياه و تركوا بعض الشوارع الحفل تملأها بين كل حفرة و أخرى متر أو مترين وبعض الشوارع تركوها كما هى و الأدهى من ذلك جاءت المطار تملأ تلك الحفر فلا يظهر ما تحتها و الكارثة تحت المياه فالحفر تلك ممتدة لمتر ومتران أو أكثر و المياه تغطيها تمام ولو مر رجل أو امرأة أو حتى طفل لوقع فيها و إنتهى أمره كذلك لو مرة بالشارع سياره او توكتوك لتحطم بمن فيه الى متى سيظل هذا المركز فى طى النسيان و إلى متى سيظل مسؤلى هذا البلد بلا رحمة أو ضمير ؟ أين ذهب الضمير يا مسؤلى الحسينية حسبنا الله ونعم الوكيل .
توضح الصورة بالأسفل فروع أشجار وضعت لعدم المرور من هنا فماذا لو حدثت الكارثة و مر بها احد .