شهدت مدينة الزقازيق تحركات واسعة النطاق من قبل أعداد متزايدة من المتظاهرين المتضامنين مع متظاهري شباب التحرير، مطالبين برحيل المجلس العسكري، وتعيين مجلس رئاسي مدنى.
كانت أعداد لا تزيد عن 150 متظاهرا قد نظموا وقفة تضامنية مع متظاهري ميدان التحرير، وذلك أمام ديوان عام محافظة الشرقية، فيما تحركت هذه الأعداد و التى أخذت في التزايد كلما سارت في شوارع المدنية مرورا بشارع عمر أفندي حتى بلغ عددهم ما يقرب 2000 متظاهر تقريبا.
فيما قامت مديرية أمن الشرقية في اتخاذ إجراءات وقائية حيث كثفت من تواجدها أمام مجلس مدينة الزقازيق كما تواجدت قوات ضخمة داخل حوش مديرية الأمن تحسبا لوصول المتظاهرين للمديرية أو محاولة اقتحامها، فيما لم تشهد محافظة الشرقية حتى الآن أحداث عنف بين الشرطة والمتظاهرين حتى الآن.
كانت أعداد لا تزيد عن 150 متظاهرا قد نظموا وقفة تضامنية مع متظاهري ميدان التحرير، وذلك أمام ديوان عام محافظة الشرقية، فيما تحركت هذه الأعداد و التى أخذت في التزايد كلما سارت في شوارع المدنية مرورا بشارع عمر أفندي حتى بلغ عددهم ما يقرب 2000 متظاهر تقريبا.
فيما قامت مديرية أمن الشرقية في اتخاذ إجراءات وقائية حيث كثفت من تواجدها أمام مجلس مدينة الزقازيق كما تواجدت قوات ضخمة داخل حوش مديرية الأمن تحسبا لوصول المتظاهرين للمديرية أو محاولة اقتحامها، فيما لم تشهد محافظة الشرقية حتى الآن أحداث عنف بين الشرطة والمتظاهرين حتى الآن.